في ذلك المنزل المهجور، المألوف، يمزج حسن الجندي مرة أخرى عالم الجان والبيوت المسكونة بالعلوم، لكن من خلال أحداث مختلفة تماماً وخيوط متعددة اكثر نضجاً وتشابك وتوحي بسلسلة مثيرة مازال في جبعتها الكثير.