عاد (راضى) وزوجته (حنان) من المستشفى بصحبة ابنهما (وحيد) ـ ذو الخمس أعوام ـ الذى أجرى عملية الزائدة الدودية .. وبينما كانا يطمئنان عليه فى سريره داخل غرفته بمنزلهم الهادىء أتاهم اتصال سيقلب حياتهم رأسا على عقب ..
كان الاتصال من نفس المستشفى .. يطلبون منهم الحضور لاستلام ابنهم ..
ومن أجل ايقاف اتصالهم المتكرر تذهب الأم إلى المستشفى لتوبخهم وتؤكد لهم أنها قد استلمت ابنها بالفعل .. لتكتشف المفاجأة الصادمة ..
ابنها هناك ..
ولم يغادر المستشفى بعد !