لم يتخيل الرائد فؤاد حين اصبح مسئولاعن نقطة شرطة هذا النجع الرابض في قلب الجبل, أن يواجهه كل تلك الاسرار القديمة الملعونة والمهلكة
بينما ظل أحمد بن الحاج عبدالكريم دياب, ينقب عن الحقيقة, ماذا يحدث في النجع؟
ومن مهجعها الذي لم تفارقه منذ ثلاثين عاما, كانت (أمنة) تحذرهم بيأس, الحكاية المنسية ليست خرافة يهمس بها العجائز وليست واحدة من قصص الجدات حول النار!
راحت آمنة تهمس بيأس:
“الموتى حين يعودون, لا يرحمون !