إنها الأدغال الإفريقية ، حيث لا صوت يعلو فوق صوت الزئير والعواء والخوار .. ولا قانون يعلو فوق قانون الغاب .. ولا حلم يعلو فوق البقاء حيًّا ساعة أخرى ..
لكن واحـدًا فقط عرف كيـف يخلق قانونه الخاص .. كـان هذا الواحد يُدعى لورد ( جراى ستوك ) .. والـذى نسميه نحـن ( طرزان ) ..