“لماذا لا أرى إنعكاسى فى المرآة ؟؟؟؟ توقفت لدقيقة أنظر للمرآة بنوع من التركيز محاولا تأمل السطح المصقول وهل به مشاكل فى التنظيف !! لا جدوى من ذلك فإنعكاس باب الحمام يظهر بالمرآة ولكن انعكاسى هو الذى يظهر”
رواية “نصف ميت دفن حيا” ستجدها مختلفه من البداية كما ان النهاية غير متوقعة ويصعب التكهّن بما تحمله .. أعتقد ان الكاتب لم يرد أن يستنتج القارئ النهاية حتى لو على سبيل المزاح .. أخفى النهاية عن القارئ بإحكام حتى جاءت تعلن عن الصدمة
.الرواية جميلة ومختلفة بنوع جديد من السرد في المكتبة العربية