نزار قباني يكتب تاريخ النساء، تاريخه ليس كالتواريخ، ففي بدئه كانت هي… ثم كانت النساء.. وكل أنثى يحب.. هي أول أنثى فليس عنده في الحب حب أخير. يبحر نزار قباني ميمماً مدائن العشق.. يدخلها فاتحاً.. يدخلها سائحاً، ينبش كنوزها، ينثرها قصائد تزهو بأحلى المعاني.. وتصدح بأجمل الألحان.. يتغنين بها.. كل النساء.
فديوانه هذا هو ملخص لتجربة علاقته مع النساء ومنها كل عام و أنت حبيبتي ، رسالة حب ،يوميات امرأة لا مبالية ،من كتاب الحب ، سامبا مقتطفات من الديوان قصيدة : مخطط لاختطاف امرأة أحبها .. لا مبرر لإعل