عاشت ( هدى ) ناقمة على حياتها ، وهى ترى نفسها وقد حرمت الكثيـر مما تحظى به الآخـريات ، فمرض جسدها ، واضطربت مشاعرها إلى أن أشرقت شمس الحب فى دنياها فعادت لتبتسم للحياة