قصص الملوك والمماليك يستعيرها الكوني من التاريخ يفلسفها ويعيد كتابتها من وحي خياله. ليستوقف القارئ عند محطات، عند منعطفات وعند شخصيات تجعله يستعيد ومن خلال يعقوب وأبنائه حكايات رويت عن أحد الملوك أو السلاطين في زمن العثمانيين ربما وربما منذ أن استقر إنسان على عرش، وهيمن حاكم على شعب لتتوالى الفتن والمكائد والدسائس في سبيل الاحتفاظ أو الوصول إلى هذا المقام.