قصة يوليوس قيصر هي قصة فيها من القوة والشجاعة وبذل العطاء للآخرين والحكمة ومحبة الناس ولكن لحظات موته كما ذكرها شكسبير كانت مميتة مقيتة محزنة مليئة بالقهر والغبن والغيظ لما لقيه من أقرب الناس إليه عندما غدروا به وطعنوه غدراً وكانت طعنة الأقربون أقوى من طعنة الموت، فكان وقعها عليه كالسيف .