في ساحة الإعدام أخذوا ينظرون إليها وهي تنتظر مصيرها، بينما وقف العقرب حاملًا سيفَه على الجانب الآخر من المشهد؛ لوقف ذلك الطقس الشيطاني ومنع تحرير الكيان الأسود العظيم.. هكذا كان يعتقد!