وآفات اللسان ليست إلا عن بُغضاً وضغينة ، كِبر ورفعة النفس واستحقار الآخرين ، الغلو في الخصومة وإثارة الفتن..
يقول النبي صلى الله عليه وسلم ” إن أحدكم ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله عز وجل له بها رضوانه إلى يوم يلقاه ، وإن أحدكم ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه” صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم..
ويتألف الباب الأول من :
الغيبة والنميمة
الباب الثاني:
القول على الله بغير علم
الباب الثالث:
القذف والخصومات وبذاءة اللسان
بذاءة اللسان
وجوب حفظ اللسان