الى الان لازلت اتساءل كيف انتهيت من كتابة هذه الرواية , التي أهدتني مذاقا مختلفا في طعم الحب الصافي والبعيد عن العنصرية.
كانت هذه الرواية ومنذ بدايتها متعبة لي ومختلفة عن رواياتي السابقة, فقد كنت ولا ازال خائفا أن لا يتقبل المجتمع فكرة هذه الرواية لعدم فهمهم المقصد منها , ولكني في النهاية قررت ان امضي بها وزرعت بداخلها قصة حب جميلة تكررت منذ زمن قريب أو بعيد أو حاضر جديد ولا تزال تتكرر