يبعث الكتاب التفكير العربي إلى مختبر التحليل والعمليات ويسلّط عليه الكشّافات ويحاول أن يوقظ خلايا التفكير من فراش البرمجة الذي استسلمت له، إن العقل العربي يكاد أن يكون ضحية لوسائل الإعلام والكتابات والحروب غير المعلنة للإشاعات.. أفيقوا.