“هذه رواية رائعة، في لغتها وتكوينها.. عن الموسيقى، بلغة تحاول وتنجح أن تكون لها إيقاعات أسمي من الأرض. جديدة إذًا في موضوعها.. هل للموسيقي مكان في هذا العالم؟ بمعنى؛ هل للروح مكان فيه؟ الإجابة لا، لكن بعد أن تكون حصلت علي متعة هائلة من القص والصور الفنية، ومن الأحداث أيضًا. هذا الكاتب، أحمد القرملاوي، يغامر بخبرات جميلة ومعرفة عميقة بالفنون والآداب، لتقديم شكل روائي مغاير وممتع. استمتعوا بالوكالة المفتوحة علي السماء، فللموسيقى أجنحة تستقر بها في أي مكان وزمان.”