فصّل فيه الملابسات والشبه الممكن إرادها للخلط والتلبيس على المسلمين في سلب دينهم وتشويه صورته تحت ذريعة حوار الأديان . الكتاب جاء في فصول ثلاثة قسم من خلالها أقوال بعض العلماء المسلمين حول الأديان والمنسوخ منها وأن الاسلام خاتمها ويجب كل ما قبله منها . وبين ضرورة عدم انطلاء خديعة أعداء الأمة في تمرير خطط هدم الدين من خلال تلميع المصطلحات وتزوير الحقائق وتدجين الشبهات المضلة .