كتب الطنطاوي هذه المقالات في أيام الانتداب الفرنسي في سوريا وكان وقتها في العشرين من عمره ظن واستخرجها حفيده من المجلات والصحف القديمة ليجمعها لنا في هذا الكتاب ، كان من المقالات الموجودة بالكتاب :
في ذكرى مولد فخر الكائنات آلا ليشهد العالم كله ومنها :
رسائل الإصلاح ( 3 ) دمشق بعد تسعين عاماً ، رسائل الإصلاح ( 4 ) الحركة الفكرية في الشام ، كان يتحدث بحماسة جميلة عن وطنه وعن دينه وعن التاريخ المزيف في كل مكان ، تحدث بعقلانية كبيرة و وذكر الكثير من الحقائق التاريخية