«كان ما أثار ابتسامةَ «بو عمير» هو تصرُّف أحد الرجال الواقفين حوله … فقد اقترب أحدهم وأخَذ الحقيبةَ الأصلية الخاصة ﺑ «بو عمير»، ثم وضَع مكانها حقيبةً مشابهة تمامًا لحقيبة «بو عمير» … واختفى في هدوء …»
بينما كان «بو عمير» في مطار «لوس أنجلوس» في طريقه إلى المقر السري بعد انتهائه من مهمة خاصة، أرسلَت إليه عصابةُ «سادة العالَم» أحدَ رجالها، فاستبدَل حقيبةَ «بو عمير» بحقيبةٍ أخرى مزيَّفة، لكنه فَطَن لهذا الأمر، وأرسل رسالةً إلى الشياطين يُخبِرهم فيها ...