كان الجزء السابع من كتاب الحيوان معرضاً لمعرفة الجاحظ في علم النفس الحيواني، قد دار حول أساس الأجناس من الحيوان، وتضمن شرحاً عن الفيل وحيوانات أخرى، مبيناً موطن الإعجاز والأعجوبة فيها.