«عثمان: من الممكن تشكيلُ فرقتَي عمَل … واحدة للبحث عن الجزيرة، والثانية للبحث عن «واتكر».
علَّق «خالد» قائلًا: وواحدة للبحث عن الدرفيل!
سادَ الصمتُ لحظات … ثم قال رقم «صفر»: لقد جاء ذِكر «الدرفيل»، فهل هو اسمٌ رمزيٌّ لشيء؟»
بعد نجاحِ الشياطين في الحصول على شريط الفيديو الذي يكشف هُويَّة زعيم عصابة «سادة العالم»، كانت المُهمَّة التالية هي الوصول إلى مكانه، والقبض عليه، ومعرفة هُويَّة «الدرفيل» الذي ذُكر في الفيديو؛ ومن ثَم بدأ الشياطين في البحث عنه، وكانت أمريكا وِجهتَهم، فسافَروا إليها وبدأت مُهمَّتهم. هل سينجح الشياطين في الوصول إلى زعيم العصابة، ومعرفة سر «الدرفيل»؟ سنرى!