تحميل وقراءة كتاب العقائد والمذاهب المجلد الرابع عشر pdf مجاناً

الرئيسية المكتبة العقائد والمذاهب المجلد الرابع عشر
ملاحظة: هذا العنصر جزء رقم #4 من مجموعة العقائد والمذاهب
العقائد والمذاهب المجلد الرابع عشر
اسم الكتاب: العقائد والمذاهب المجلد الرابع عشر
عدد الصفحات: 568
سنة النشر: 1991
79 تحميل

وصف الكتاب

:هذا الكتاب هو المجلد الرابع من مجموعة العقائد والمذاهب ويحتوي على5 كتب

  • الصهيونية العالمية :من خلال دراسة علمية موجزة لنشاط الصهيونية العالمية في كثير من اتجاهاتها ومجالاتها تشتمل على معلومات وثيقة المصادر مدعمة بالأسانيد ولا يعد العمل تأريخًا للصهيونية وإن كان يبدأ بإلمامة شاملة لفكرة الصهيونية وأطوارها السياسية المختلفة ليمضي نحو كشف ماهية الصهيونية وخفاياها ومنها أكذوبة النبوغ اليهودي ودعوى اضطهاد اليهود مع عرض للأسس النفسية والاجتماعية للصهيونية وعلاقتها بأخلاق اليهود كما يكشف عن مكايد الصهيونية ضد الأديان والمجتمعات لينهي العمل بعرض لمستقبل الصهيونية وربيبتها إسرائيل
  • النازية والأديان
  • الحكم المطلق في القرن العشرين :كانت الديمقراطية في بداية القرن العشرين نظامًا سياسيًّا وليدًا انطلق ينزع القداسة المزعومة من الحُكَّام المُطلقين الدكتاتوريين، ويعطي الشعوب الحق في حكم نفسها. ويقول العقاد إن المبالغة في الحماسة للديمقراطية الوليدة جعلت البعض يخيب أمله فيها عندما لم تُحقِّق حلولًا سريعة للبلدان التي فيها، ومن ثَمَّ تغلبت عليها قوى الرجعية التي كانت تطمَح للعودة وإرجاع الأنظمة القديمة؛ لذلك انطلقت تلك القوى تنتقد فكرة الديمقراطية ذاتها، وتُروِّج لفشلها. ولكن العقاد يؤكد أن الديمقراطية لم تفشل، بل إنها فقط لها عيوب ناتجة عن عيوب الطبيعة الإنسانية ذاتها، كما يقدم نماذجَ لبعض الدول الأوروبية التي تمسَّكت بالدكتاتورية، ونبذت الديمقراطية «آنذاك»، ويبين أسباب وخصوصية وضع تلك الدول سياسيًّا واجتماعيًّا؛ ليختتم في النهاية كتابه فيطالبنا بالتريُّث في الحكم على الديمقراطية الوليدة كنظام سياسي جديد.
  • هتلر في ميزان :ألَّف «عباس العقاد» هذا الكتاب في وقت عنفوان «النازية» وصعود نجمها؛ حيث كان «أدولف هتلر» يحقق الانتصارات المتوالية في أوروبا مُحتلًّا بلدانها الكبرى في طريقه لفرنسا، وكانت انتصارات الجيش النازي المتوالية قد أبهرت بعض المصريين الذين رأوا أن خلاصهم من النفوذ والقواعد البريطانية بمصر يكمُن في تأييد الألمان، ولكن العقاد لم يتحيَّز للنازية حيث رأى فيها ديكتاتورية دموية، بل طالب المصريين أن يقفوا في صَفِّ الحلفاء الذي هو صف الحرية والسلام والديمقراطية. ولكي يبيِّن العقاد خطورة وجنون هتلر تناول شخصيته ومنهجه في هذا، فدرس نشأته وتفاصيل حياته ليفهم نفسيته وبواعثه، وكذلك اقترب من النازية مقارنًا بينها وبين الديمقراطية من ناحية حلها لمشاكل المجتمع وتحقيق نظامه، ليخرج في النهاية بما يشبه النبوءة التي لا ترى في النازية خيرًا وتتوقع سقوطها.
  • فلاسفة الحكم في العصر الحديث :شغلت مسألة الحُكم وعلاقة الشعوب بحكامهم أذهان الفلاسفة منذ قديم الزمان، بل قد تطور شكل الحكم قبل ظهور المذاهب الفلسفية السياسية المختلفة، فنجد أن الناس انتقلوا من تأليه الملوك إلى مجرد الإيمان بولايتهم مع الاعتراف بالحق الإلهي لحكمهم، حتى وصلنا أخيرًا إلى مرحلة الفصل بين السُلطان الإلهي والسلطان الإنساني، كما أشارت الأديان السماوية لعلاقة الحاكم بالمحكومين؛ فنجد قصص ملوك بني إسرائيل وسياستهم بالعهد القديم، وفي العهد الجديد نجد عِظة السيد المسيح الشهيرة المُسماة بـ «عظة الجبل» والتي تصلح كدستور إنساني شامل، حتى نصل لمبادئ الشورى والمساواة بين الأفراد التي أقرها الإسلام. وفي هذا الكتاب يقدم العقاد مجموعة من الآراء السياسية لفلاسفة مهمين من القرن العشرين طارحًا رؤيتهم في نظرية الحُكم والعقد المُنظم للعلاقة بين الأفراد والحاكم.