تحدّث الشيخ بالقسم الأوّل من الكتيّب عن الأدلة الشرعية على أنّ الحجر الأسود هو العلامة لبداية الطواف ونهايته؛ خصّص حديثه في الجزء الثاني من الكتيّب للعلامات التي أُستحدثت بعد عصر النبوة والصحابة والتي ظنّ مَن أنشأها بها للإصلاح؛ فعدّد الشيخ بعض الأدلة على أنها بدع مستحدثة وتخالف السنة ولا يصح وجودها.