عندما يكون الفسوق دواء والضجيج رحمة، والصمت سمًّا والحميمية ثورة، والاستجابة في حد ذاتها رغبة، والبراءة ومفهوم العيب وصمة، والخروج عن المألوف يكسر الرهبة،
ومن الخيال اغتصاب بلا رحمة، والجمال المستقبح هو فورة الشهوة، والعهر في عقر الدار أنسًا ومحبة.. حينما يقال عنك إن النعم زادت نعمة.
فأنت أمام كتاب مختلف عن الممنوع من العرض.