قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مقدمتها: “قل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ، آلله خير أما يشركون . أما بعد فهذه رسالة في رجلين تناظرا، فقال أحدهما لا بد لنا من واسطة بيننا وبين الله، فإنا لا نقدر أن نصل إليه بغير ذلك! فأجاب رحمه الله..” ا.هـ
وهذه الرسالة هي التي قال في آخرها نظراً لانتهاء الأوراق أثناء الكتابة: “..وهذه الجُمَل لها بسط لا تحتمله هذه الوريقات .. والله أعلم” ا.هـ