الأخوة والصداقة مفهومان متداخلان
والمفاضلة بينهما صعب في بعض الأحيان
لكن الخيط الرفيع المُرجح بينهما ..
هو بلا شك.. التضحية.
“تبدأ الرواية بمجموعة كبيرة من الاصدقاء يدعوهم صديقهم خالد ليجتمعوا في بيته ويخبرههم بأنه يريد أن يفتح مطعما يعملون فيه جميعا ليقووا علاقتهم ببعض وبالفعل فتحوا المطعم واسموه شطائر وفطائر تيمنا باسم مجموعتهم وينشهر المطعم وتزيد الأعباء عليهم ويقررون اغلاق المطعم وعند تسليم اخر طلب تتصل ساندي بوصبان لتستغيث به وتذهب المجموعة لمساعدتها ولكنهم لم يعلموا ما سيحدث وليتهم علموا“