قصة تتجسد فيها معاني الألم والحزن،،، يجتمع فيها ألم الفقد وقسوة الظلم لتصنع قراءة هذه القصة القصيرة غصة في الحلق،، كأن شيئاً يكتم على صدر كل من يقرأها ، بسيطة ولطيفة بأسلوب الشيخ علي المحبب الرقيق ، لقد كتب الله على هذه الطفلة أن تكون يتيمة الأبوين، إذ ماتت أمها فلم يبق لها أم، ومات ضمير
أبيها فلم يبق لها أب.