إن “بنية النص” هو أقرب إلى المضمون منه إلى الشكل لمعرفة بنية النص خارج الشكل وخارج اللغة إلى بنية الشعور في علاقته بالعالم، فالشعور شعور بشيء، والوجود وجود في العالم. وفي هذا الجزء تمّ التعامل مع النصوص وحدها دون الشروح والملخصات لأنه يتعامل مع أفكار ونصوص أولى وليس مع تفاصيل نصوص ثانية.
و النصوص المؤيدة للتحليلات الجديدة لتدل على أن الجديد له أيضاً جذوره في القديم. والثالث النصوص المحايدة التي تبين قسمة العلم وموضوعاته ومناهجه، وهو ما يمكن التواصل معه دون تغيير كبير فيه، سلباً أم إيجاباً، وهي النصوص الأندر.