تضاربت الاراء في الدولة الفاطمية لقلة الوثائق والمراجع العلمية الحيادية فالابحاث المتوافرة اعتمدت اما اراء اعداء الفاطميين والذين شككوا في نسبهم وطعنوا في تصرفاتهم او اراء المغالين في التشيع لهم
ومعظم المؤرخين نقل المعلومات دون مناقشة وقليل منهم من درس التاريخ الفاطمي دراسة اكاديمية من بدايته الى نهايته بينما ظفر الحاكم بأمر الله الفاطمي بكثير من الكتب والدراسات المتناقضة والخيالية أحيانا