” ماذا ستفعل حينما ترى جثتك أمامك؟ نعم كما قرأت جثتك أنت أمامك.. مسجاة على الأرض مقتولة.. وأنت لست شبحًا.. بل أنت حي ترزق.. إلا أنك تقف بجوار جثتك المقتولة,, ماذا ستفعل؟.. هل ستخبر الشرطة مثلما فعلت أنا؟ لا أنصحك بذلك.. فسوف تحدث معك أمور أشد تعقيدًا وأكثر غرابة من هذه بكثير.. فلتقرأ قصتي وتستمتع برحلتي في “”جهينة”” .. تلك المدينة الصغيرة.. التي استحقت وبجدارة لقب “”مدينة الغرائب”””