يظن المرء في نفسه القوة حتى تُختَبر.هو عكس أولئك الضعاف، المتهاونين في حقوقهم.. المتنازلين عن كرامتهم لأجل مسميات، أولها “الحب”.لكن وقت الجد.. يكتشف كونه مثل عامة الناس، وإن كان للقاعدة شواذ؛ فهو بالأخص ليس من شواذها.. بعدما وضعته الحياة في تحدي مع ما ظنه من الثوابت ليجرب مدى ليونته التي قد تصل حد الإنكسار… أحيانًا.