لوحات رُسمَت بريشة الزمن، يستعيدها «محمد عناني» بعد أن بلَغ سن التقاعد، ليجدها لا تزال نابضة بالحياة، وهي تمثِّل ذكرياتِ جيلٍ بأكمله من الأساتذة الذين أعقبوا جيلَ الروَّاد في الآداب والفنون، وتهيَّأ لهم ما لم يتهيَّأ لأسلافهم من معارف جديدة. ولا تلتز...