بعد زواجه من حور، حاولت مريم الرجوع إلي مالك مرة أخري ولكنه كان يحب زوجته حور وملخص لها، ولكن بعد إنجاب ابنته فقد مالك زوجته حور، فقرر أن يمسي ابنه علي اسمها “حور”، وظل مخلصاً في حبه لها، ولكن مريم لم تيأس وتظل في محاولاتها، وعندما فشلت في التقرب منه كزوجته، آثرت أن تظل بجانبه كصديقة تربي ابنته حور حتي تكبر وتنتهي احداث الرواية بزواج حور من ابن اخت مالك.
الرواية حور هي استكمال لرواية مالك.