انثالت الكلمات على شفتيه حانقة جارحة ، وصفق الباب فى وجه زوجته غاضباً وهو يقول: “نعم … سألقى بنفسى فى أحضان أول امرأة ألقاها”. ولقى المرأة … وكانت الجريمة التى دفعت به إلى حبل المشنقة..