يرسم المفكر المغربي والعالم الأصولي المقاصدي الدكتور أحمد الريسوني رؤية واضحة لتجديد علم أصول الفقه، الذي يعد من أعظم وأهم العلوم المنهجية التي أنتجها المسلمون للتعامل مع النصوص الشرعية، ولضبط طرق الاستنباط منها، وتقليل تَحَكُّمِ الأهواء وحضورها في عملية قراءة النصوص والتعامل معها.