وبين يدي الخليفة الرابع، أمير المؤمنين، الفارس العادل الشجاع الزاهد – نسوق هذه الصفحات؛ لنقول فيها كلمة حق، تُبدد الغيوم التي صنعها أصدقاؤه وأعداؤه معًا، ورحِم الله عليَّ بن أبي طالب المفترى عليه في حياته وبعد وفاته!
ورضِي الله عن أم المؤمنين عائشة، وعن طلحة والزبير، ورضي الله عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أجمعين.