“فقد علم الفريقان من الشيعة والسنة: أني عشت دهرًا من عمري أدعو إلى التقريب بين الطوائف والفرق الإسلامية، الذي نعبر عنه أحيانًا بالتقريب بين المذاهب الإسلامية، وربما لامني لائمون – أو قدح في قادحون – من الفئات المتشددة من أهل السنة، واتهموني بما يعلم الله أني منه براء. “