تدور أحداث الرواية حول مجموعة من الأصدقاء ضلوا طريقهم أثناء سفرهم إلى أحدى القرية السياحية فقرروا إقامة تلك الليلة في فندق ” كليبتو ” , هذه ليست صدفة وأنما هو القدر أراد أن يكشف النقاب عن حقيقة أمرِه الغامض , هذا ليس مجرد فندق تقليدي يستضيف النزلاء وأنما هو أحدث أستوديو تمتلكه مافيا تصوير الأفلام في العالم , ليست افلاماً كتلك التي نشاهدها علي شاشات السنيمات وأنما هي أفلام من نوع أخر , لا تستخدم إلا لإرضاء بعض المرضى النفسييين .
(( عزيزي القارىء : رجاءاً لا تتجول داخل أسوار كليبتو دون أن تتجرع قدراً كافياً من الكافين , فهناك لا وقت نهائياً للنوم ))