من المحال إقناع طفل بأن يحذر النار مادام لم يلسعه لهيبها، كذلك الاقربون إليك هم أصحاب القدرة الخاصة على تدميرك، وتلك حقيقة علينا أن نتذكرها دوماً مهما بدت بديهية..
حدثت الكارثة وخرجت الأمور عن السيطرة، واختار آدم الخطيئة كعادته، وارتكب جريمته الشنعاء تحت سطوة قلبه ضاربا بضميره عُرْضَ الحائط.. فكيف السلوان؟ وهل يهتدى إلى رشده؟