تناول الرواية قضايا اجتماعية وسياسية حساسة، مستخدمة أسلوبًا سرديًا فريدًا يجذب القارئ ويدفعه للتفكير في الواقع المعيش. يمكن اعتبارها رواية عربية بامتياز، لما تحمله من عمق في تصوير المجتمع وتحدياته. تدور أحداث الرواية في ظل النظام السياسي القائم، وتسلط الضوء على تأثير الاستبداد على حياة الأفراد. القارئ سيجد فيها انعكاسًا للواقع السوري المعاصر.