ولما كان إعادة طبع [المؤلفات الكاملة لمحمد تيمور] جميعها دفعة واحدة يتطلب مجهودًا كبيرًا، رأى الكاتب أن يجزء هذا المجهود فيعيد طبعها على عدة دفعات، وها هو يبدأ اليوم بنشر قطعه القصصية الرائعة “ما تراه العيون” التي أعدّها في مقدمة أعماله الأدبية كما أعدها أيضًا في مقدمة مؤلفاتنا العصرية.
******
نُشرت القصص في الجرائد عام 1917، ولم تُتشر في كتاب حتى ظهورها في المؤلفات الكاملة عام 1922 بعد وفاة محمد تيمور