تحكي قصة النملة «أم مازن» ومغامراتها في عالم النمل.
إذ يروي الكتاب ما كان أسعده يوما وأبهجه احتفالا حين خرجت (أم مازن) من لفائفها لتستقبل الحياة بقلب طروب يفيض بشرا وأملا وقد التف حولها أهلها وعشيرتها الأدنون و تهافتوا إلى رؤيتها مسرعين من أقاصى القرية ليشتكوا فى ذالك المهرجان البهيج.وكانت أم مازن أصغر المولودات التى نجبت وترعرعت فى تلك القرية الحافلة بأهليها من النمل الأسود الرمادى