يدور القصيبي في فلك شعر “ناجي”… يقطف من دوحة شعره… زهرات يجمع باقة ملونة بألوان شتى، ألوان المعاني التي تسللت إلى خيال الشاعر في وضح الحياة… ودخل القصيبي عالم ناجي، أحب حيث مسه الحب… وفي موضع البكاء بكى… بكى ناجي كما أحبه… وبكت هي خوف الفراق قبل قدومه