ليسَ التاريخ مُتحفاً أو دار آثار..، لكنه شاهدٌ حيٌّ لمن يفهم ويتعمّق ويتأثر، ومن ثَمّ يكون حافزاً للإنسان على وصل نفسِه بأمسِه وغَده في كل لحظة من لحظات عُمره، وفي كل ساعة من ساعات حياته