في عالم من العلاقات العابرة والتجارب المؤقتة، يرى البطل نفسه كفندق عابر، مكان يستريح فيه الآخرون بينما يحمل وحده أعباء الوحدة والظلال. لكن السؤال الأهم: هل حقًا لم يكن بهذا السوء؟ أم أن الظلام الذي يحاول الهروب منه كان دائمًا يسكن داخله؟