بين جراح الماضى ، وبسمة الحاضر ، تتفتح آمال المستقبل ..
لقد أخفى ( حسين ) بين ضلوعه قلبًا جريحًا ، أراد البعض أن ينكأ جراحه من جديد .. وأرادت ( مديحة ) أن تضم الماضى والحاضر والمستقبل معًا ..
راحت ( سماح ) تتأرجح بين واجبها ومشاعرها .. فماذا ادَّخر القدر للجميع ؟..