الحضرة
يخرج علينا اسلام العقاد بروايته الجديدة الحضرة التي تلمس بين سطورها أصالة الماضي وتقاليد الكتابة الرصينة المعتمدة على التلاحم الأبدي بين عناصر الإبداع المختلفة صوت وصوره وخيال خصب ومشاعر فياضه مع مسحة من الفانتازيا
تميز اسلام العقاد هذه المرة بروح جديدة وهي المزج بين الواقعية والفانتازيا في اطار لا يستطيع الخوض فيه الا قلة من الكتاب المتمرسين المتسربين للأدب كحرفة لا هواية فيها وهواية لا يبدع في أشد المناطق وعورة فيها الا عاشق للكلمة بما تحمل للقارئ من المتعه والثقافة واجتياز الزمان والمكان بحثا عن متعه حقيقيه