نداء الريان في فقه الصوم وفضل رمضان
بقلم فضيلة الشيخ أبو بكر جابر الجزائري
شيخ المسجد النبوي
بالمدينة النورة
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة تقريظ
لأبي بكر جابر الجزائري
قال عفا الله عنه:
بعد حمد الله تعالى، والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله وصحبه أجمعين أقول: لقد أهداني العلّامة ذو الفقه والبصيرة الدكتور سيد بن حسين ال قدم له : أبو بكر الجزائري – محمد صفوت نور الدين – محمد عبد المقصود
نشر سنة 1998
مقدمة الطبعة الثانية
بقلم فضيلة الشيخ أبو بكر جابر الجزائري
شيخ المسجد النبوي
بالمدينة النورة
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة تقريظ
لأبي بكر جابر الجزائري
قال عفا الله عنه:
بعد حمد الله تعالى، والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله وصحبه أجمعين أقول: لقد أهداني العلّامة ذو الفقه والبصيرة الدكتور سيد بن حسين العفاني حفظه الله وأطال عمره، وأفاض الخير عليه وعلى محبيه. أهداني كتابه “نداء الريّان في فقه الصوم وفضل رمضان” وتصفّحت الكتاب فوجدته قد جمع فأوعى، ورفع مؤلفه فأعلى.
إنه كتاب من مجلدين بلغت صفحاته سبعاً وعشرين ومائة وألف صفحة، ما ترك شاردة ولا واردة، ولا نافلة، ولا فريضة، ولا كبيرة، ولا صغيرة، في باب الصيام وأحكامه وفضائله، وكمال أهله إلا ذكرها بأسلوب الأدب الرفيع والحكمة البالغة.
وقبل أن أدعوَ له بخير الدارين أنصح لكل طالب علم أن يقتني هذا الكتاب ويكبّ عليه ويقرأه، وينشر طِيبه بين المسلمين. فاللهم زد عبدك سيد باسمه علماً وفقهاً ونوراً، ولا تحرمنا مما آتيته إنك ولينا ووليّه آمين.
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
أبو بكر جابر الجزائري
في 4/9/1417هـ