سيرة الملك سيف بن ذي يزن
لقد عاشت هذه السيرة طوال الأزمنة الماضية و حتى الآن لانها تحمل في مكنوناتها إمكانيات البقاء.
إنها ليست مجرد وقائع و أحداث شائعة مثيرة تنجح في تفريغ طاقة الشر عند بعض الناس، إنما هي منظومة من القيم الأخلاقية العظيمة، تنزع في نفوس الأجيال قيم البطولة و النبل والفروسية، و تكرس لارتباطهم بالوطن. وبالقوم. فهي إذن تعتبر سجلا للوجدان الثقافي الشعبي مصاغا في أجمل صورة.