هذا الكتاب الجامع، يتضمن جل مانظمه العلامة إقبال بلغته الأم اللغه الأردية، ويتألف من دواوين أربعة وهى فى محتواها مؤرخة لشاعرية “إقبال” ومبينة لعبقريته فى تفكيره وفى نزعته الإسلامية الإصلاحية. منذ أول عهده بحرفة الأدب وحتى رحيله عن دنيانا. وتجعله فى طليعة المتفكرين المتدبرين، بين المصلحين الإسلاميين. وتشهد له بسداد رأيه وبشاشة إيمانه وصحة عقيدته، وبأنه المبتدع وما كان بالمتبع.