يستعرض هذا الكتاب صفحات مجهولة من تاريخ سرقة ونهب وتهريب آثار مصر وتراثها في القرنين الأخيرين, مما أدى إلى وجود أكثر من نصف الآثار المصرية في الخارج في ظل حماية قانونية أحيانا, ارتضت نظام “اقتسام الآثار” التي قامت البعثات الأجنبية باكتشافها, إضافة إلى عرض بعضها للبيع بشكل رسمي, وسماح بعض الحكام والمسؤولين لأنفسهم بإهداء المئات من القطع الأثرية النادرة لملوك وقادة أوروبا!