رواية تحكي قصة رجال خمسة جمعت بينهم وشائج الصداقة منذ عهد الطفولة. عاشوا حياتهم كلها في العباسية في مصر. تجمع الشلة نماذج مختلفة من الشخصيات، فصادق صفوان شاب متدين خلوق ومهذب، حماده الحلواني شاب من أسرة غنية متقلب المزاج ويحب القراءة، طاهر عبيد الارم...
و يعود تسمية الرواية ب “قشتمر” إلى مقهى قشتمر الصغير الذي اعتاد الرفاق على الإجتماع فيه عمراً مديداً وتنتهي أحداث الرواية نفسها داخل ذلك المقهى.
رواية قيّمة وتستحق القراءة، وهذا ما يعجبنا دائماً في روايات نجيب محفوظ. أنك تقرءها للمتعة فتجد نفسك قد ازددت حكمة واكتسبت نظرة أخرى لمعاني شتى في الحياة.